كنّا تعاهدنا ... د. ناصر السخني
كُنّا تَعاهدْنا
واللهُ شاهدُنا
أنّا نعيشُ معاً
أنّا نموتُ معاً
وإذا تُوفّينا
نُوصي بنا جمعاً
في حفرةِ القبِرِ
أوفيتها عهدي
وحفرتُ في كبدي
حُبّاً إلى الأبدِ
مازال بي يسري
ما خُنتها أبداً ...
يوماً بأيامي
ما خنتها أبداً....
حتى بأحلامي
لكنّها خانتْ
إذ أنّها ماتتْ
في حادثِ السّيرِ
لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك و لكنك تستطيع أن تمنعها أن تعشش في رأسك
ردحذفكلام أغلى من الذهب.
حذفأشكرك
الصحيح أن هذي القصيدة صدمتني بخاتمتها
ردحذففهل قصتها حقيقية؟؟!
أم أنها من نسج الخيال؟!
الأخ العزيز, بعد التحية؛
حذفالقصة ليست لي وإنما لشابٍ حدثت معه
وعندما حدّثني بها تأثرت جداً
وترجمتها إلى شعر.
وقد ماتت خطيبتهُ في حادثٍ لباص الجامعة
وفي آخر فصلٍ من دراستها
وقد كانا ينويان الزواج بعد تخرّجها
وما أعلمهُ أنهُ حرَّم على نفسهِ الزواج
ليكون وفيّاً لها.
فعلا كلامات مؤثرى حزينه رائعه وقصتها فعلا مؤثرة جدا \ اللهم ارزق الصبر لكل من فارق عزيزا وارزقهو اغلا منه وافضل منه. اخص بهذا الدعاء الاخ الدكتور ناصر السخني
ردحذفأخي العزيز محمد,
حذفلقد أخجلتني بدعائك لي, ولا أملك إلا أن أدعو لك:
اللهمَّ اقضِ حاجاته, وحقق أمنباته, وأجعل كل ما كان أو يكون أو سيكون خيراً له في الدنيا والآخرة, والمسلمين أجمعين. آمين
اللهم امين ~~~ اشكرك على اطيب الدعاء * اللهم لنا ولكم هذا الدعاء واللهم اجعلهو مستجابا لي وللمسلمين اجمعين . امين
ردحذفشعر رائع وهاذه القسدة لامثيل لها
ردحذفبنتك رنيم
ماشاءالله ماشاءالله ماأحلى هذه القصيدة
ردحذفمن يستطيع كتابةمثل هذا الشعر جميل غيرك
يادكتر ناصر على فكرة انا حافزة
هي القصيدة (أبنتك رنيم)