وفاءً بالوعدِ، والتزاماً بالعَهدِ، أنشرُ هذهِ القصيدةَ
التي كانَ الجزءُ الأولُ مِنها بتاريخ 28/3/2014م. والجزء الثاني بتاريخ
28/6/2014م.
مِنْ أينَ جِئْتِ
بهذهِ الأضواءِ!؟
في ظُلْمةِ الظُّلّامِ والظَّلْماءِ!!
مِنْ أيْنَ جِئْتِ، وَقَدْ حُبِسْتِ ولمْ يَزَلْ
ما بينَ جَبينِكِ الأَذى كالدّاءِ
إن قَيَّدُوا النَّفسَ الأَبيّةَ بِالثَّرى
فَبِها ارتَقَيْتِ لِأنْجمِ الجَّوزاءِ([1])
أوْ زنَّروا الدُّنيا بِعَتْمَةِ لَيْلِهم
فلَقَد بَرَزْتِ كَكَوكَبٍ وضَّاءِ
في ظُلْمةِ الظُّلّامِ والظَّلْماءِ!!
مِنْ أيْنَ جِئْتِ، وَقَدْ حُبِسْتِ ولمْ يَزَلْ
ما بينَ جَبينِكِ الأَذى كالدّاءِ
إن قَيَّدُوا النَّفسَ الأَبيّةَ بِالثَّرى
فَبِها ارتَقَيْتِ لِأنْجمِ الجَّوزاءِ([1])
أوْ زنَّروا الدُّنيا بِعَتْمَةِ لَيْلِهم
فلَقَد بَرَزْتِ كَكَوكَبٍ وضَّاءِ
*****
أَكْبرتُ فيكِ يقينَ مَنْ
طَلَبَ العُلا
ورأَيْتُ فيكِ محاسِنَ الحُكَمَاءِ
لله دَرُّكِ ، كَمْ جَمَعتِ فَضَيلَةً
حِينَ اقتَفَيْتِ مَدَارِجَ الصُّلحَاءِ
يا مَنْ فَقَدتِ العَونَ فِي عِزِّ العَنا
اللهُ في عَونِ الكَسيرِ النَّائِي
يَا مَنْ نَذَرتِ لِمؤِمنٍ([2]) كُلَّ الفِدا
بالصَّبْرِ ، والتَّصْبيرِ ، فِي الضَّرّاءِ
ورأَيْتُ فيكِ محاسِنَ الحُكَمَاءِ
لله دَرُّكِ ، كَمْ جَمَعتِ فَضَيلَةً
حِينَ اقتَفَيْتِ مَدَارِجَ الصُّلحَاءِ
يا مَنْ فَقَدتِ العَونَ فِي عِزِّ العَنا
اللهُ في عَونِ الكَسيرِ النَّائِي
يَا مَنْ نَذَرتِ لِمؤِمنٍ([2]) كُلَّ الفِدا
بالصَّبْرِ ، والتَّصْبيرِ ، فِي الضَّرّاءِ
*****
شِيَمٌ حَظِيتِ بِهَا ، وكَانَ مَخَاضُهَا
رَحِمَ الشَّقاءِ ، وكَثْرَةَ الأعْباءِ
وَلَسَوْفَ أَفْخَرُ دَائِماً بِنُجَيْمَةٍ
تَسْمُو وتَكْبُرُ فِي عُيونِ سَمَائِي
رَحِمَ الشَّقاءِ ، وكَثْرَةَ الأعْباءِ
وَلَسَوْفَ أَفْخَرُ دَائِماً بِنُجَيْمَةٍ
تَسْمُو وتَكْبُرُ فِي عُيونِ سَمَائِي
28/3/2014م
القصَّةُ مُنذُ بدايتها:
جَاءَتْ لِتُلقِي
بينَ كَفّيَّ الرَّجَا
وَقَد اجتَهَدتُ بِرُقيتِي ودَوائِي
وبِفَضْلِ رَبِّي كانَ بَدءُ شِفائِهِ
مِنْ بَعدِ عَجزِ الطّبِّ والخُبراءِ
وَتفَتَّحَتْ أبوابُ حُلْمٍ طَالمَا
قَدْ أُقفِلَتْ بِعَواصِفٍ هَوجَاءِ
لِتَكونَ أُمنيةُ الصَّغيرِ بِعَيْشِهِ
فِي ظِلِّ وَالدِهِ ، بِلا فُرقَاءِ
وَتَجَمَّعُوا فِي أُسرةٍ بعدَ الجَفَا
يَتَذوَّقونَ سَكِينةَ السُّعَدَاءِ
وتَحقَّقَ الأملُ الذي يَصبُو لهُ:
فَيٌّ , وَمَاءٌ , مَع لَظَى الرَّمْضَاءِ([3])
وَقَد اجتَهَدتُ بِرُقيتِي ودَوائِي
وبِفَضْلِ رَبِّي كانَ بَدءُ شِفائِهِ
مِنْ بَعدِ عَجزِ الطّبِّ والخُبراءِ
وَتفَتَّحَتْ أبوابُ حُلْمٍ طَالمَا
قَدْ أُقفِلَتْ بِعَواصِفٍ هَوجَاءِ
لِتَكونَ أُمنيةُ الصَّغيرِ بِعَيْشِهِ
فِي ظِلِّ وَالدِهِ ، بِلا فُرقَاءِ
وَتَجَمَّعُوا فِي أُسرةٍ بعدَ الجَفَا
يَتَذوَّقونَ سَكِينةَ السُّعَدَاءِ
وتَحقَّقَ الأملُ الذي يَصبُو لهُ:
فَيٌّ , وَمَاءٌ , مَع لَظَى الرَّمْضَاءِ([3])
*****
لَكنَّ أهلُ السُّوءِ
عَادُوا
كَرّةً
فأتَوْا إِليَّ بِحُرقةٍ الضُّعفَاءِ
وتَجَدَّدَ المُرُّ المَريرُ لِأُمّهِ
مَع كُلِّ ما أَبداهُ مِنْ إِرضاءِ
ويَقولُ رَغمَ طُفولةٍ وبَراءَةٍ
مَا ضَرَّني لَو مِتُّ بعدَ هَنَاءِ!!
فَلَقَد تَلَمْلَمَ والِدَيَّ ؛ وإِنْ أنا
فارَقتُهُمْ خَيرٌ مِنْ الإعيَاءِ
فأتَوْا إِليَّ بِحُرقةٍ الضُّعفَاءِ
وتَجَدَّدَ المُرُّ المَريرُ لِأُمّهِ
مَع كُلِّ ما أَبداهُ مِنْ إِرضاءِ
ويَقولُ رَغمَ طُفولةٍ وبَراءَةٍ
مَا ضَرَّني لَو مِتُّ بعدَ هَنَاءِ!!
فَلَقَد تَلَمْلَمَ والِدَيَّ ؛ وإِنْ أنا
فارَقتُهُمْ خَيرٌ مِنْ الإعيَاءِ
*****
رَحَلَ الوتينُ([4]) بساعةٍ مِنْ
بعدَمَا
ظَفِرتْ بَواطِنُهُ ببعضِ صَفاءِ
وتَكاثرَ الغيمُ المُلبَّدُ بالأسى
في صَدْرِ أُمٍّ كَابدَتْ بِبلاءِ
لَكِنَّهَا فَازَتْ بِحُبِّ المُبتَلِي
إذْ حَوْقَلَتْ([5])أو حَسْبَلَتْ([6])بِرِضاءِ
والذِّكرياتُ تَمُوجُ في وجدانِها
ودُمُوعُهَا للهِ فَيضُ دُعَاءِ
ظَفِرتْ بَواطِنُهُ ببعضِ صَفاءِ
وتَكاثرَ الغيمُ المُلبَّدُ بالأسى
في صَدْرِ أُمٍّ كَابدَتْ بِبلاءِ
لَكِنَّهَا فَازَتْ بِحُبِّ المُبتَلِي
إذْ حَوْقَلَتْ([5])أو حَسْبَلَتْ([6])بِرِضاءِ
والذِّكرياتُ تَمُوجُ في وجدانِها
ودُمُوعُهَا للهِ فَيضُ دُعَاءِ
*****
الموتُ حَقٌّ
، حُكْمُهُ قَطْعٌ ، ولا
تُستَأنَفُ الأحْكَامُ بعدَ قَضَاءِ
فَمَنِ ارتَضَى ، فَلَهُ الرِّضى وثوابُهُ
والسَّاخِطُونَ جَزاؤُهُم بِشقاءِ([7])
تُستَأنَفُ الأحْكَامُ بعدَ قَضَاءِ
فَمَنِ ارتَضَى ، فَلَهُ الرِّضى وثوابُهُ
والسَّاخِطُونَ جَزاؤُهُم بِشقاءِ([7])
*****
لَكِنَّما الطِّفلُ الكَبيرُ
بعَقْلِهِ
لَمْ يَترُكِ الثَّكلَى([8]) بِدونِ عَزَاءِ
إِذْ عَادَ في حُلُمِي لِيُخبِرَ أمَّهُ:
لا تَحزَنِي ؛ فَسَنَلْتَقِي بِسَمَاءِ
لَمْ يَترُكِ الثَّكلَى([8]) بِدونِ عَزَاءِ
إِذْ عَادَ في حُلُمِي لِيُخبِرَ أمَّهُ:
لا تَحزَنِي ؛ فَسَنَلْتَقِي بِسَمَاءِ
*****
جَمَعَ الرَّحِيمُ
شَتَاتَكُم بِنَعِيمِهِ
عَوَّضكُمُو بالجَنَّةِ العَلياءِ
وَسَقَاكُمُو مِن كَفِّ خَيرِ الأنبِيَا
سُقيَا تُزِيلُ الهَمَّ بالإروَاءِ
عَوَّضكُمُو بالجَنَّةِ العَلياءِ
وَسَقَاكُمُو مِن كَفِّ خَيرِ الأنبِيَا
سُقيَا تُزِيلُ الهَمَّ بالإروَاءِ
*****
ما دَامَ
بُؤْسٌ في الحياةِ ولا شقا
فَمِنَ المُحالِ دَوامُ أَيِّ عَنَاءِ
تَتَغيّرُ الأحوالُ مِثل حياتنا
تتَغَيَّرُ الأشياءُ كالأحْياءِ
لَكِنَّما الفوزُ العَظيمُ لِمَن وَعَى؛
فاللهُ رَبُّ الضُّرِّ والسَّرَّاءِ
فَمِنَ المُحالِ دَوامُ أَيِّ عَنَاءِ
تَتَغيّرُ الأحوالُ مِثل حياتنا
تتَغَيَّرُ الأشياءُ كالأحْياءِ
لَكِنَّما الفوزُ العَظيمُ لِمَن وَعَى؛
فاللهُ رَبُّ الضُّرِّ والسَّرَّاءِ
28/6/2014م
إبداع جديد كعادتك.دكتور.....لا أعرف ماذا أقول هذه المرة!؟هذه هي الحياة لقاء و فراق...ضحك وبكاء... حياة وموت....وما أصعب موت الأحبة.....زينة الحياة الدنيا ....وزهرة العمر.... لكن ما أثارني حقيقة. .. هو كيف أنك أيها الشاعر القدير استطعت أن تلملم هذه الحروف الرائعة لتنظم بحرا من حزن أم ثكلى هي نفسها لا يمكنها التعبير عما في داخلها من انكسار......وضيق....كيف لك أن تنسج هذا الوشاح المطرز بدموعها الحارقة وصدق إحساسك بهمها.......
ردحذفأعانك الرحمن أيتها الأم الثكلى.... فبالصبر.. والرضا.....سنلتقي بأحبتنا في جنة مليك مقتدر... ﻻ أدري ما أقول....لكن هذه القصيدة.....بمثابة الوسام الرفيع......بقلم....شاعر أبدع التعبير....وأشكرك دكتورنا ومعلمنا وشيخنا....وأخونا.......في الله
العزيز غير معرف
حذفأدام الله عليك حسك المرهف
والشكر الجزيل لمرورك وتعليق، ولا يفوتك الدعاء لهذه الام الصورة.
أقصد الأم الصبورة.
حذفقصيدة مؤثرة جدا وكلمات منتقاة بعناية وهم قاتل أبكتني قصة هذا الطفل
ردحذفربما تبكينا الكلمات!!
حذفولكن ما حال من عاشت هذه الصعوبات!؟
اذكروها بالادعية والصلوات.
ﻻ زلت عاجزة عن التعليق دكتور ناصر........
ردحذفعجزك هو تعليقك، وكفى....
حذفوردكم هذا هو أحلى من قصيدة.......
حذفلو كان البكاء يعيد ميتا...لبكينا ليلا نهارا...على من من غادروا ولم يمهلهم القدر ليودعوا أحبابهم،
ردحذففهنيئا لك يا مؤمن جنات عرضها السموات والأرض وهنيئا ﻷم صبرت وكافحت ورضيت بقدر الله خيره وشره..وهنيئا لك دكتورنا هذا الإبداع المؤثر الصادق النابع من نفسك الطاهرة التقية
وهنيئاً لي بأمثالكم الطيبين
حذفأصحاب الرقة والدين
وأهل الحس واليقين.
((((لو كان البكاء يعيد ميتا...لبكينا ليلا نهارا...على من من غادروا ولم يمهلهم القدر ليودعوا أحبابهم.....))).
حذفبل أقول: لعاد محمد بن عبد الله، صلى وسلم وبارك عليه الله، من كثرة من بكاه.
بعض الغيابات .. تُبكينا , تُسهٍرُنا , تُتعبنا , تجعلنا نكبر ألف عام ... فكيف إذا كانت غيابات من دون رجعة!؟؟!
ردحذفلا غياب من دون رجعة؛ فكلنا لله راجعون، وفي الجنة مجتمعون، وفي النعيم ملتقون، إن كنا كما يريدنا خالق الكون، العالم بما كان ويكون أو سيكون.
حذفرَحَلَ الوتينُ بساعةٍ مِنْ بعدَمَا
ردحذفظَفِرتْ بَواطِنُهُ ببعضِ صَفاءِ
وتَكاثرَ الغيمُ المُلبَّدُ بالأسى
في صَدْرِ أُمٍّ كَابدَتْ بِبلاءِ
تألمت جدا وأنا أتأمل في هذين البيتين ..أعانها الله على هذا البلاء..لكن الجميل هو أنها :-
لَكِنَّهَا فَازَتْ بِحُبِّ المُبتَلِي
إذْ حَوْقَلَتْ أو حَسْبَلَتْ بِرِضاءِ
أما عما في هذه الدنيا من ظلم وعناء وشقاء ..فهذه هي حالها ..وكل انسان مبتلى ..ولا أظن أن هناك أحد سليم من الظلم أو الشقاء أو العناء..
وكما تفضل معلمي وقال :- ليس قبل القبر راحة وليس قبل الجنة سياحة
***ابداع بلا حدود ..وكالعادة وصف وقصة مؤثرة مكتوبة بكل جود ..
وفي كل مرة تذهلنا بإبداعك وبدقة وصفك ..كم انت جليل يا معلمي ..
نعم، فدنيانا ممر وليست مستقر، والسعيد من على الله أقبل، والشقي من أدبر.
حذفإنما الدنيا فناء
ليس للدنيا ثبوت
إنما الدنيا كبيت
نسجته العنكبوت.
وسأبقى أعيد وأكرر
مقولتي منذ الصغر :
ليس قبل القبر راحة
وليس قبل الجنة سياحة.
جمعني الله وإياكم مع الحبيب المصطفى
في جنة الحزن فيها انتفى.
برحمته، وهو أرحم من وعد ووفى.
أنت أروع من رأيته في حياتي وليتني أراك كل يوم في أحلامي
حذفوليتني عند حسن ظنكم بي....
حذفومن الذي عرف مؤمن ولم يبك عليه؟
ردحذفاسمعوا معي قول الرسول الكريم، عليه أفضل الصلاة والتسليم، عندما مات ابنه إبراهيم :
حذف
"إِنَّما أنا بَشَرٌ ، تَدْمَعُ العَيْنُ ، و يَخْشَعُ القلبُ ، و لا نَقُولُ ما يُسْخِطُ الرَّبَّ ، و اللهِ يا إبراهيمُ إنَّا بِكَ لَمَحْزُونُونَ".
ا
ا
أنا من اللواتي عرفن مؤمن وتحدثت إليه مطوﻻ كم كان يحمل هما أكبر من طاقته و آلاما فوق طاقة جسده النحيل وكم كان حنونا راضيا مرضيا وكم وكم وكم وﻻ يفيد التحسر شيئا لكنه الشعور بفقدانه بات يقتلني والشوق لسماع صوته الرقيق زاد عن حده
ردحذففأشكرك أيها الشاعر المذهل على هذه القصيدة المؤلمه الموجعه المبكيه فكم من قصائد لك قرأت وتأثرت لكن ليس بهذا القدر من التأثر
نعم والله، لقد كان أكبر من عمره، وأجل من قدره، وجسمه النحيل، وعقله الجليل.
حذفما يزالُ في أذني من بعض كلماته:
(عمو ناصر، أنا بحبك لأنك مؤمن، وأنا مؤمن).
(أنا برتاح لما أسمع صوتك بالقرآن ، واحكي معي كمان).
ولم يكن قصدي أن أثير بقصيدتي مواجع الأحزان، ولكنها وصف حال وبيان، وذكرى لأهل الإيمان.
تتراكم الأوجاع والذكريات في قلوبنا..ويزداد الفكر يأسا و مللا من إنتظار الأمل...ﻷن مصيرنا مجرد غاية لبعض الذين ﻻ يخافون الله في ظلم العباد...وكأن حياتنا التي وهبت لنا مجرد مسرحية يتحكمون بحوارها وعقدتها ونهايتها التعيسة.....كل هذا ﻻ يساوي شيئا مقابل فقد فلذة الكبد وقطعة من القلب وجزء من الروح......تترائى الكلمات في مخيلتي وﻻ أستطيع السيطرة عليها كي أعبر كي أفضفض ما يجول في خاطري بعد هذه القصيدة.....فلا زلت عاجزة التعبير وعن الإفصاح.... لشعور يكاد يخنقني تأثرا بحروفها......
ردحذفوالعاقبة للمتقين.
حذفما دَامَ بُؤْسٌ في الحياةِ ولا شقا
فَمِنَ المُحالِ دَوامُ أَيِّ عَنَاءِ
تَتَغيّرُ الأحوالُ مِثل حياتنا
تتَغَيَّرُ الأشياءُ كالأحْياءِ
لَكِنَّما الفوزُ العَظيمُ لِمَن وَعَى؛
فاللهُ رَبُّ الضُّرِّ والسَّرَّاءِ
قصيدة رائعة وقصة مؤثرة --
ردحذفسؤال يراودني بعد إذنك يا دكتور --هل بقيت مع تلك الأخت تتابع مجرياتها وتخفف عنها مصابها فقصتها شبيهة بقصتي لكني أزيدها أني وبعد طلاق وعودة ترملت وفصلت عن فلاذات اكبادي وتوفي صغيري --أم انها تخصك وتقربك --فقد كان وصفك لها كما لو انها تعيش معك--
هيام العباس
وثانياً أيتها المعلمة الفاضلة، أعلمك أنني لم اتأخر بالرد على تعليقك وإنما علقت منذ يومين، وتفجأت أن تعليقي لم يظهر، ولا أعلم السبب.
حذففعذرا
وثالثا: وإن كان التعليق التالي لتعليقك كفى ووفى، بل وزاد وأولى؛ ولكني اقول:
حذفهي ليست اختي أو قريبتي نسبا، ولكنها أختي في الله شرعاً وصفة.
ونعم، أتابع أحوال إخواني وأخواتي في الله، على كثرتهم، ورغم ضعف قدرتي وقلة حولي إلا أنني أقدم ما أستطيع مما مكنني الله بفضله.
وأعتقد أن القصيدة لامست شغاف قلبك لبعض التشابه الذي فيها مع قصتك، ولذلك أدعو لك:
فرج الله همك
وكشف الله غمك
ويسر الله أمرك.
إن ضاعت عليك فرصة واحترق قلبك عليها،أطفئ لهيبها بهذه الآية :
"عَسَىٰ رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ". سورة القلم.
الأخت المعلمة الفاضلة هيام العباس
حذفأشكرك أولاً للتصريح بإسمك الطيب، وهذا ما أطالب به أخواني وأخواتي دائماً.
ما من أحد قصد باب الدكتور ناصر بعد الله....إلا وكان له أخا وأبا ومعلما.....وحتى بعد مرور الوقت فهو يتابع بنفسه حالة من أرقاهم....ويسأل عنهم ويدعو لهم....في كل ليلة .....اتباعا لسنة المصطفى الحبيب عليه السلام.......
ردحذفشكراً لحسن الظن بي، وأسأل الله أن يجعلني أهلاً لما بفضله أهلني.
حذفوما حاجتك للتصريح ،البقاء تحت الخفية أفضل ثم إن كثيرا من يدخل الى هنا أنت لا تعرفه وإن ظننت أنكَ تعرفه فاسأل قلبك ،وحده سبجيبك
حذفلا يكون القلب دليلاً إلا إذا امتلأ بحب من يدل عليهم.
حذفوالباقي اشائر وعلامات.
وأنت تحبني :) لذلك ستعرفني فلن أعرف بنفسي بعد اليوم أبدا ...
حذفما دمت قلت ابدأ، فاكيد لي أنك من حبيباتي في الله ولله ومن الله. فلا يكون ابدا إلا ما كان كذلك.
حذفتختلط أحاسيس الرهبة من فكرة الموت نفسها مع تخيل فقد طفل مريض يعاني من عدم العيش بطريقة طبيعية كبقية الأطفال.... مع فكرة الرضا بالقدر والخشية من سخط الله إن لم نوفق في الصبر والإسترجاع.....فالحمدلله تعالى على نعمة الإسلام الذي علمنا أن الأمر كله للمؤمن خير ... فشكر في السراء وصبر في الضراء.....وقناعتي كبيره جدا .... بأن الرحمن يختار لنا الأفضل.... في كل الأحوال...... حتى ولو كان الموت......هو القدر.....
ردحذفقصيدتك هذه المرة دكتورنا...... أيقظت في أنفسنا...حزنا وضيقا وهما.......لكنك أوجدت بعض الأمل........ في أن يحب الله عبده الصبوووووور.... ومن يحبه الله سبحانه وتعالى لا هم عنده ولا كدر.......
اوجزت واصبت وابدعت.
حذفثبتنا الله وإياكم على الحق والنور.
فما زلت عاجزة عن التعبير.............. أو التعليق ....
ردحذفدكتور لو تم اختيارك كرئيس للدول العربية فما هي الأمور التي ستقوم بها ؟؟
ردحذف
حذفرئيس العرب .... د. ناصر السخني - http://naseralsukhni.blogspot.com/2011/09/blog-post_3543.html?m=1
ومن كان بشخصية وعلم ودين و فكر الدكتور ناصر فهل سيقبل بهذا المنصب أصلا!؟!؟!؟
ردحذفمع احترامي الشديد أنت مخطئ ..تحتاج الدنيا لأمثاله حفظه الله ورعاه ولو كان هو القائد لكانت الدنيا بخير ويكفي أن يكون ناصر خليفتنا ... ولو كان كما تقولين لرفض عمر بن الخطاب الخلافة مثلا ..
حذفهذا كلام غير مطروح في واقعي، ولا في خيالي، ولا فسحة للحديث عنه حتى!!!!!
حذفولكن ايضاحا لبعض المفاهيم:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا عبدَالرَّحمنِ بنَ سَمُرَةَ ! لا تسألِ الإمارةَ . فإنك إن أُعطيتَها عن مسألةٍ وُكِلْتَ إليها . وإن أُعطيتَها من غيرِ مسألةٍ أُعِنتَ عليها". صحيح مسلم.
قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ:"نعمَ الشيءِ الإمارةُ لمن أخذها بحقِّها وبئس الشيءُ الإمارةُ لمن أخذها بغيرِ حقِّها تكون عليه حسرةً يومَ القيامةِ". مجمع الزوائد.
المرض والموت والخوف.....
ردحذفمن أقسى الإبتلاءات في الحياة.....
قال تعالى: "وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ" سورة البقرة.
حذفوانا اضع ما في القلب بين يديك يا الله
ردحذففهونها وفرج همومتا
اللهمَّ آمين يا رب العالمين
حذفدكتور ناصر... بعيدا عن جو هذه القصيدة المبكية التي تركت صدى عظيم في قلب كل من قرأها.....وبعيدا عن أحداث قصتها المؤثرة.......وبعيدا عن قدرتك الفائقة في إبداع قافيتها بحروف ماسية شقت القلب وأدمعت العين وأبكت النفس.......بعيدا عن كل ذلك
ردحذف...... أقول......أنك العملة النادرة في هذا الزمان......وأنك كنت وما زلت وستبقى معلمي الأول........فمن تعامل معك يدرك أن الحياة ﻻ تعني شيئا مقابل طلب الآخرة.......ويدرك معنى الصبر الحقيقي والتوكل الصادق على رب العباد......دكتور......اسمح لي أن أسأل.....كيف تجمع بين العلوم والآداب؟بين الطب والدين؟بين قوة الشخصية والمجاملة اللطيفة....!،؟،حتى في رقيتك الشرعية .....أستشعر عظمة كلام الله تعالى وأحيا معانيها.....رغم أنني من طول عمري أسمعها...........لكن ليس بهذا الفهم و الإدراك.......
دكتور ناصر .... يا فخر من تعاملوا معك وأحبوك وكسبوا شرف اهتمامك وبركة دعائك......ماذا أقول........ وأنت الذي زرعت بنفسي.......حب الصبر وعشق التوكل على الله.....
ما تعلمته منك في شهور...... لم أتعلمه في عشرين أو ثلاثين أو أربعين سنة.......
دكتور ناصر .....أنت عجيب وكفى.......
بليييز ما حدا يمدح الدكتور قدامي انا بغار
حذفأنت بغار!؟؟
حذففكرتك بمغارة!!!!
هههههههه
يعني خلوة شرعية في الغار!؟!
لا تنسنا من دعائك.
لا أملك رداً على كلماتك الطيبة في حقي إلا أن أدعو الله جل وعلا :
حذفاللهمَّ اجعلني خيراً مما يظنون
ولا تؤاخذني فيما يقولون
واغفر لي ما يعلمون وما لا يعلمون.
ولك مني جزيل الشكر المنون
من أين أتيت؟ومن الذي علمك؟وكيف ستكون فراشاتك الجميلة... زهراء...تسنيم....و رنيم.....وأنت الأب والمعلم والطبيب والمربي الأول لهن......حقيقة........أحسدهن ﻷنهن........بناتك.........فيالروعة السقيا التي يستقينها بدروسك.....بمتابعتك......بإهتمامك ......بعقابك.......و دلالك لهن.........وحياتك من أجلهن.......!؟؟!
ردحذفيا لهنائهن.......بك و بعلمك......ويا لهناء المجتمع................ببنات و أمهات.......رباهن وعلمهن الدكتور ناصر.......ﻻ أدري إن كنت قد وفقت في التعبير عن فكرة.......راودتني........منذ وقت........
شكراً يا ابنتي،
حذفولكن لا تضخي أكثر من ذلك، فللمديح مساوئ.
لم أفهم ....مقصدك.....
ردحذفأنا لا أمدحك .. وإنما هي الحقيقة دكتور!؟؟!
إن كانت الحقيقة فعلاً ؛ فاعلمي :
حذفليس كل الحق يقال.
علمت وفهمت.....
حذف....وأعتذر دكتور...
أشد الإعتذار.....
لا تعتذري فأنا لن أسمح لك ..
حذفأنت جوهرة حقيقية ..وإخلاصك الكبير للدكتور ترجم سيل مديحك هذا ..
وإني أقف اجلالا وشكرا لمن يحبه من أعماقه ويدعوا له ..وإني سأظل ادعوا للدكتورومحبيه طوال حياتي
ومهما فعل الدكتور لاتخرجي كل مافي قلبك ..فرقتك الكبيرة تعلقت بجمال الورد دون الانتباه لشوكه .
رشا ...
وأنتي نوارة الموقع يا أختي رشا
حذفنعم صدقت يا دكتور ..
ردحذفيا من لا تملييين من مدح الدكتور ..كفى ..فللمديح مساوئ ..
وإني بدأت أشعر بالملل ..فماذا عنه ..
نعلم أنه شخصيه خرافية ..نعلم أنه معجزة ..نعلم أن بحور الشعر تعجز عن وصفه لكن رجااااء كفى ..
فلكل مقام مقال ..
رشا أبو شريخ
وهذا المدح المبطن، وعلى كل حال :
حذفشكراً لك رشا على ما كان سابقاً، وعلى ما سيكون.
لا أريد منك شكرا ..
ردحذفأريد تلك الكلمة التي تخرج منك وتظل تشتعل أياما في كياني كما اعتدت ..
وأريد إشعال الحماس والإيثار في هذا الموقع ..فالنوم لا يليق به وسيل المديح الدائم في كل قصيدة ايضا لا يليق به
حتى ولو اضطررت لتجرع غضب البعض ..سأفعل ما أشاء وواجب علي أن أهزهم ..
وحتى لو صفعتني بكلماتك لن أبالي بل سأزداد فرحا ..فإني اعشق غضبك
فإبتداء من القصيدة الجديدة يجب إثارة جو الحماس على هذا الموقع ..
رشا.......جننتيني......
ردحذفبعتذر والا اسحب اعتذاري!؟!
رشا أنتي شرسة.....وجريئة....جدا........
ردحذفأنا لا أحتمل...............
ﻻ أقول سوى حسبي الله ونعم الوكيل
حذفشكرا لذوقك ..
ردحذفولأني اتكلم في هذه المساحة الراقية ..لن أخطأ في حديثي معك وسأحترمك ولن أبدأ بالخوض معك فاني لا اعرفك ..لكن وجب عليك أن تقيسي كلامك قبل اخراجه ..فجرأتك أذهلتني واحذري من رشا قبل التكلم معها ..ولا تنسي نفسك
أخطأت عندما جعلت من هذا المكان منبع لذكريات سأعود اليها لأنظر الى سادجتي وابتسم
عذرا منك ومن غيرك ..لن أعود الى هنا أبدا وهذا عهد علي ...
ما الخطأ في أن ينعتكي أحدهم بالجرأة؟
ردحذفﻻ تتسرعي في الحكم على ما قرأتي
وللإيضاح يا رشا..هناك تداخل بالتعليقات والبعض يكمل تعليقه على من سبقه وكأنه له؟؟
وأحب أن أوضح هذه النقطة للجميع...
فأنتي صحيح ﻻ تعرفيني لكن بيننا مودة وصداقة في هذا الموقع ليست بالجديدة ... وتداخل التعليقات ضايقني من قبلك..... أرجو منك الرد عزيزتي رشا.
فآخر تعليقان لا علاقة لهما بما سبق...
ردحذففلا تتسرعي في الحكم.....من دون تروي....
فآخر تعليقان لا علاقة لهما بما سبق...
ردحذففلا تتسرعي في الحكم.....من دون تروي....
إن لم تكوني انت فلم تبررين لها دعيها فهي لا تعلم من انتي حتى تعلم من علق بعدك من فضلك يا دكتور لا تجعلها تغادر الموقع
ردحذفلا أظن أن القلوب الطيبة التي تغضب بسرعة وترضى بسرعة إلا قلوبكم.
حذفوأنصح نفسي والجميع بأمر من الله تعالى لرسوله محمد صلى الله عليه وسلم :
"خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ" سورة اﻷعراف.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
حذفاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد.
أنا لا أبرر شيئا لكنها محاولة مني أن أهدئ رشا ﻷني أشعر بضيقها....ورشا أعز من علق في هذا الموقع... فلو كنتي حقا يا رشا تعزين الدكتور ناصر كما اعتدنا عليكي قولي أنك ستبقين...تتحفينا بكلماتك الرائعه...وسوء الفهم الذي حصل....ﻻ بد أن يزول....وها أنا أنتظر ردكي عزيزتي....وسنكمل طريقنا في متابعة قصائد الدكتور مع بعضنا.. كما كنا من قبل.......
ردحذفماذا قلتي يا رشا!؟
ردحذفأنتظر ردكي.... فلو راجعتي خميس منتظر لعرفتيني بسرعه.....من خلال اشتراكنا في التعليقات على القصيدة......فأين خاطر الدكتور ومحبي الدكتور عندكي!؟
ممممممم كل هذا حصل عندما خرجت في هذه اللحظات ..اعذروني لم أرى هذا كله ولولا صديقتي التي قرأت هذا وهاتفتني لما رجعت الى هنا ..تذكرتك أنت غالية جدا وكذلك الدكتور ..ويا من أتيت لتخلق الفتنة بيننا ..احذر ..
ردحذفولا بأس عليك تجاهلي الأمر من فضلك ..فمن بدأ معركته معي وأختبئ خلفذلك التمويه سيندم كثيرا وأنا أعده بذلك ..
ردحذف((إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله))
ردحذفأهنئ الموقع بعودتكي ..يا رشا..
من اصعب اللحظات .. لحظة تفتح بها عينيك بعد انتهاء حكاية ما .. او مرحلة ما .. لتكتشف ان كل العمر الذي مر بك في تلك الحكاية .. مر كالحلم !!!
ردحذفأخَذ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمَنكِبي فقال : ( كُنْ في الدنيا كأنك غريبٌ أو عابرُ سبيلٍ ) . وكان ابنُ عُمرَ يقولُ : إذا أمسيْتَ فلا تنتَظِرِ الصباحَ، وإذا أصبحْتَ فلا تنتظِرِ المساءَ، وخُذْ من صحتِك لمرضِك، ومن حياتِك لموتِك".
حذفصحيح البخاري.
* مؤلم عندما يقول لك الناس ” كُن قوياً ”
ردحذفومهما حاولت و حاولت وحاولت...أن تحكي لهم تفاصيل همك....تبقى عاجزا...في التعبير
اللي تحت العصي، مو زي اللي بعدها.
حذفولكن نظرتك غيرك للأمر قد تفتح لنا باباً لا نراه، وقد تجد حلا لا نعرفه.
فالذي يعيش غمار الأمر يضعف عنده الفكر.
وقاتل جدا...أن تصحو من نومك...وتعصر ذاكرتك لتتذكر شيئا من حلم أو رؤيا مرت بك بعزيز فجعت به.....فلا تستطيع تذكر أي شئ ... سوا أنك رأيته في الحلم...
ردحذففتبكي بكاء الحرقة والحسرة من دون أن تتقدم خطوة أو تغير شيئا...في الواقع
قال تعالى: (سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَىٰ، إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَىٰ). سورة اﻷعلى.
حذفدكتور اشتقالك واشتقنى لأشعارك الجميلة متى ستعود ؟
ردحذفلم أذهب لأعود,
حذفوأنا بينكم موجود,
ولكن صروف الدهر تكم الوجود.
وتشتاق لكم جناة الخلود.
الى اروع وافضل دكتور وشاعر لك منا كل الشكر والتقدير والحب على كلامك الرائع.ولك مني "مؤمن"ولروحك الطاهره كل الحب يا اغلى من اخواني وكم حظها عظيما والدتك بانك تنتظرها في الجنان ليتني مكانها واحظى بما لها من ضياء ونووور وسرور يوم القيامه.بنحبك يا مؤمن
ردحذفشكراً لمن نعتني بلأروع الأفضل, وجعلني عند حسن الظن.
حذفبل الشكر للصابرة المصابرة التي فجَّرت هذه القصيدة.
والشكر لمرورك الطيب.
بنحبك يا مؤمن كل الشكر للدكتور ناصر الغالي على هذه الكلمات ولروحك الطاهره يامؤمن هنيئا هنيئا هنيئا لك ولوالدتك الجناااان
ردحذفاااااه من قلب مازال يبكي ويحزن على حبيب قلوبنا "مؤمن"لروحك الطاهره كل المحبه والشوق ياغالي.ولك دكتورنا ووالدنا الدكتور ناصر كل الشكر لكلامك المعسول والاجمل من رائع وهنيئا لوالدتك يامؤمن لانتظارك لها بالجنان
ردحذفوهنيئاً لأصحاب القلوب النقية أمثالك.
حذفوعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم...من كان إيمانه ويقينه برحمة الله تعالى الواسعه.... ل هانت الشدائد و المصاعب....وهانت مصيبة فقد ثمرة القلب وحلم المستقبل.....لكنه القدر ...فلا يستأخرون ساعة وﻻ يستقدمون ... وﻻ يسعنا إلا أن نقول...حسبنا الله ونعم الوكيل....
ردحذففي الحديث الصحيح:
حذف"قالَ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: مَن رجَّعَ عندَ مصيبةٍ ثمَّ قالَ اللَّهمَّ أجِرني في مُصيبَتي واخلُفني خيرًا مِنها كانَ لَهُ ذلكَ".