16‏/04‏/2015

تَرَاجَعتُ؛ سَامِحِيني.... د. نَاصِر السُّخنِي


الرُّجُوعُ إلى الحَقِّ والاعتِذَار؛ تَعَلَّمنَاهُ ونُعَلّمهُ للصِّغَار؛ لِأنَّنا عَرَفنَا أَنهُ لَا يَقِدرُ عَليه إلَّا الكِبَار.