بَعدَ
اعتكَافِها وَغيابها عنّي لِيَومَين كامِلَين:
يُحرِّقُ قَلبيَ شَوقٌ إليكِ
فَيكشفُ مَا كَانَ وَجهِي
كَذَبْ
إذا كانَ حُبّي بِحَجمِ اشتياقي
فإنّي أُحبُّكِ حُبَّ العَجَبْ
فإنّي أُحبُّكِ حُبَّ العَجَبْ
لقد طِقْتُ بَدءَ
ابْتِداءِ
البُعَادِ
ومنْ ثمَّ صِرتُ صَريعَ اللهبْ
ومنْ ثمَّ صِرتُ صَريعَ اللهبْ
فقد مَرَّ يَومانِ
, لكنْ كَعَامَينِ
كانتْ ثَوانيهُمَا كَالحَطَبْ
كانتْ ثَوانيهُمَا كَالحَطَبْ
فما لِي غِنىً عَن سَكينةِ حِضنكِ
لا في الرخاءِ، ولا في الكرَبْ
لا في الرخاءِ، ولا في الكرَبْ
وَمَا لِي غنىً عَنْ بَشَاشَةِ ثَغرِكِ
مالي غنىً عنْ دُموعِ
الهَدَبْ
11/8/2015م
جميله هذه الأبيات. .لكن من هي يا دكتور التي غابت عنك ؟
ردحذفوانت الأجمل،
حذفوالتي غابت عني هي النجلاء ؛ لأنها دخلت في اعتكاف شرعي.
للعلم:
حذفانتهت أيام اعتكافها يوم الخميس مساءً
13/8/2015
ولم تعد غائبة عني.
انت دكتور للجميع ، لكن متى تزوجتها ؟ واين ؟ ام هي من صنع خيالك الجميل ؟ فضول دكتور .
ردحذفالتعليقات السابقه الى متى ستبقى محذوفه ؟
السلام عليكم,
حذفأشكرك على الجملة الطيبة: (انت دكتور للجميع).
وأرجو أن أكون على قدرها.
أما سؤالك: متى تزوجتها؟
فانتظر قصيدتي: ( سِمفونية بحر النَّجلاءِ وأَسمَاكِي)؛
فَفِيهَا التفاصيل.
وقد كتبتها أول أمس الخميس, وقرأتها لها هاتفياً صباح أمس الجمعة؛ ففاجأتني بأسئلةٍ؛ فاضطررتُ لإجابتها عليها بالقصيدة, وهذا ما زاد القصيدة طولاً وجمالاً. وأعتقد أنها ستكون قصيدة كالقنبلة.
وعندما أتفرغ سأطبعها وأنزلها على الموقع.
ولا يخفى على معارفي عنائي بإكمال أوراق إحضارها إلى الأردن, وإقامتها الدائمة هنا؛ وذلك بسبب مشكلة سياسية قديمة مع والدها وأخيها, اللذين يتمتعان بحق اللجوء السياسي. وَكما يقال: (الآباء يأكلون الحصرم والابناء يضرسون).
أمَّا بالنسبة للتعليقات المحذوفة؛ فحسب موقع الدعم والحماية فإنها ستعود, وأرجو أن يكون ذلك قريباً. والله أعلم.
ما المقصود بالإعتكاف الشرعي ؟
ردحذفدَخَلَت النجلاء اعتكافاً شرعياً للهِ بِنِيَّةِ إتمام أوراق قُدومِها إاليَّ.
حذفوهو رجاءٌ ودعاءٌ وتضرّعٌ لله سبحانه.
ولم تقطع اعتكافها الا حين جاء اتصال يُبشِّرنَا أنَّهُ تَمتْ الموافقة أَخيراً،
وستكون عندي قبل منتصف شهر أيلول القادم، وقبل عيد الأضحى، ان شاء الله تعالى.
ويكون بذلكَ مضى على زواجنا أقل مِن عامٍ.
ونرجوا دعاءكم لنا بالتيسير، بعون القدير.
في كل قنبلة تفجرها دكتور ناصر تتقاذف الأفكار والتساؤلات في نفسي فلا أجد لها إجابات والحرج يقتلني في السؤال وفهم كل شئ لشدة اهتمامي بالتفاصيل الدقيقة في مرحلة النجلاء التي قلبت كل المراحل ونسفت كل ماض لخصته في مخيلتي عن حياتك القديمة التي كانت بغيابها أوباختباءها لحكمة يعلمها الخالق سبحانه وتعالى لاختبار صبرك على أوجاعك ....لكن ما يهدئ نفسي أنني مدركة تماما أنك في طريقك لاجتثاث كل أوجاعك وآﻻمك بقرب نجلائك منك ومن عائلتك الصغيرة وهذا ما يفرحني تماما كما هو الحال لمن أحب فيك الطبيب والمعلم والشاعر والشيخ والأخ العزيز الذي ولدته عواصف الأقدار لتكون بلسما لمن قصد بابك بعد الله وبإذنه سبحانه وتعالى ......
ردحذفوتين...