07‏/03‏/2014

خَميسٌ مُنتَظر..... د. ناصر السخني

ذَكَّرني موقف هذا اليوم بأبيات
كتبتها قبلَ قُرابَةَ ربع قرنٍ([1]):

دَارَ بِهَا الكَونُ، عَادَتْ تَطلبُ السَّكَنَا
عُودِي  لبيتكِ ؛ إنَّ القلبَ  قَد سُكِنَا
حُبِّي    كَزوبعةٍ،  والثَّلجُ    لفَّحَهَا
و"البَرد يُؤذيكِ؛ عُودي لنْ أعودَ أنا"([2])